طبقت المصممة اللبنانية التنوع الثقافي الذي جمعته بين حضارة الشرق اوسطية والحضارة الاميركية على تصاميمها لموسم خريف وشتاء 2008 - 2009 حيث قدمت تصاميم مبهرة بأحجار شواروفسكي واختارت الوانها بعناية وتركت نقوشا مميزة على الفساتين التي حمل كل منها لونا واحد مطبقة المثال الأصدق للقاء الشرق والغرب على فستان واحد في عالم الأزياء.رانيا طباع تحمل خبرة عشرين عاما في تصاميم الأزياء والتجميل والديكور الداخلي وتوصلت الى اكتشاف علمي بمساعدة الخبراء لتحسين البشرة وتألقها من خلال مستحضرات تجميلية خاصة وماكياج يقدم أفضل صورة للمرأة وبشرتها تحمل اسمها.